هذه الدورة تمنحك مهارات عملية في الذكاء العاطفي والاجتماعي، لتصبح أكثر وعيًا باحتياجات طلابك النفسية والاجتماعية، وأكثر قدرة على التواصل معهم بفعالية.

: مخرجات الدورة

تلاحظ ما وراء السلوك، وتفهم الرسائل العاطفية الخفيّة لدى طلابك.تبني بيئة صفية داعمة تُشجع على المشاركة والانفتاح

توظّف أدوات واستراتيجيات تساعد طلابك على التعبير عن أنفسهم بثقة

تعزّز مهارة الإصغاء والتعاطف لتصبح قائدًا تربويًا مُلهِمًا

انضمّ إلينا لتكتسب المهارات التي لا تُدرّس في الكتب

مهارات تصنع الفرق بين معلّم يدرّس... ومعلّم يُلهِم

هذه الدورة صُمِّمت لتزويد المعلمين بالمهارات العملية والأدوات الحديثة لدمج الطلاب ذوي الاحتياجات التعليمية الخاصة (SEN) بشكل فعّال داخل الصف، وبناء بيئة تعليمية شاملة تُلهم الجميع

: مخرجات الدورة

فهمًا عميقًا لأنواع الاحتياجات التعليمية الخاصة المختلفة وكيفية التعرف عليها.

القدرة على التعامل مع التحديات التعليمية المتنوعة بطرق عملية وفعّالة.

مهارة تصميم وتنفيذ خطة تعليم فردية (IEP) تناسب احتياجات كل طالب.

معرفة أساليب التقويم البديلة التي تراعي الفروق الفردية وتُظهر قدرات الطلاب الحقيقية.

هذه ليست دورة عادية، بل خطوة نحو أن تصبح معلمًا شاملًا، واعيًا، ملهمًا… يرى في كل طالب إمكانية تستحق أن تُكتشف

انضمّ إلينا لتكتسب المهارات التي لا تُدرّس في الكتب

مهارات تصنع الفرق بين معلّم يدرّس... ومعلّم يلهم.

يُعدّ فن التواصل بين المعلّم والطالب حجر الأساس في بناء غرفة صفية ناجحة ومحفّزة للتعلم. فالتواصل الفعّال لا يقتصر على تبادل الكلمات، بل يشمل قدرة المعلّم على الاستماع، وفهم احتياجات طلابه، والتعبير بطريقة إيجابية تعزز الثقة والاحترام المتبادل. عندما يتقن المعلّم مهارات التواصل، فإنه يخلق بيئة آمنة يشعر فيها الطالب بأنّ صوته مسموع وأن جهوده مقدّرة، مما يزيد من مشاركته ودافعيته للتعلم. كما يساعد التواصل الجيد في تقليل السلوكيات السلبية، وإدارة الصف بسلاسة، وبناء علاقات إنسانية تدعم النمو الأكاديمي والعاطفي للطلاب. لذلك، يُعد تطوير مهارات التواصل ضرورة مهنية لكل معلم يسعى إلى التأثير الحقيقي وصنع فرق داخل الصف

انضم الينا لتكتسب المهارات التي لا تدرس في الكتب

مهارات تصنع الفرق بين معلم يدرس ... ومعلم يلهم

في عصر يزداد فيه تأثير الذكاء الاصطناعي والتطور التكنولوجي على التعليم، يبقى المعلّم هو القلب النابض للعملية التربوية والعنصر الأهم في تحقيق التوازن بين التقنية والإنسانية.

فمن خلال المعلم يتم زرع القيم وتشكيل السلوك الإيجابي لدى الطالب، وبناء جيل يمتلك الفكر والضمير قبل المهارة والمعرفة.

يهدف برنامج "المعلّم المؤثر في عصر الذكاء الاجتماعي" إلى تمكين المعلمين بالمهارات التي تجعلهم أكثر وعيًا بذواتهم، وأكثر تأثيرًا في طلابهم، عبر تطوير الذكاء الاجتماعي والعاطفي، وإكسابهم أدوات عملية لمواكبة التغيرات التكنولوجية دون أن يفقدوا جوهر رسالتهم التربوية

انضم إلينا لتكتسب المهارات التي لا تُدرّس في الكتب
مهارات تصنع الفرق بين معلّم يدرّس... ومعلّم يُلهِم

الهدف العام

تمكين المعلّم الذي يسعى للتقدّم في مهنته من تطوير ذاته مهنيًا وإنسانيًا، ليصبح أكثر وعيًا، وابتكارًا، وتأثيرًا في بيئة التعليم، من خلال فهم أهمية التطوير الذاتي ووضع خطة عملية لتحقيق النمو المستمر.

: مخرجات الدورة

بنهاية الورشة، سيكون المشارك قادرًا على:إدراك أهمية التطوير الذاتي كركيزة للنمو المهني.

تحليل ذاته مهنياً وشخصياً لتحديد مجالات التحسين.

تصميم خطة تطوير ذاتي قابلة للتطبيق في بيئة عمله

استخدام أدوات تحفيزية للحفاظ على دافعيته وشغفه بالتعليم.

تبنّي عقلية النمو (Growth Mindset) التي تعزّز التعلّم المستمر والمرونة المهنية.

انضم إلينا لتكتسب المهارات التي لا تُدرّس في الكتب

مهارات تصنع الفرق بين معلّم يدرّس... ومعلّم يُلهِم